منتدى يســـوع المسيح
اليوم هو فرصتنا Jesuschrista

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا
فإن كانت هذة زيارتك الاولى للمنتدى
يشرفنا ان تنضم الينا
للانضمام الينا اختر تسجيل
حتى تتمكن من المشاركة معنا
------------------
اما اذا كنت عضو مسجل معنا بالفعل
اختر دخول
------------------
لإغلاق هذه الصفحة
اختر إخفاء
منتدى يســـوع المسيح
اليوم هو فرصتنا Jesuschrista

هذه الرسالة تفيد بأنك غير مسجل معنا
فإن كانت هذة زيارتك الاولى للمنتدى
يشرفنا ان تنضم الينا
للانضمام الينا اختر تسجيل
حتى تتمكن من المشاركة معنا
------------------
اما اذا كنت عضو مسجل معنا بالفعل
اختر دخول
------------------
لإغلاق هذه الصفحة
اختر إخفاء
منتدى يســـوع المسيح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى يســـوع المسيح

منتدى مسيحى ارثوذكسى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اليوم هو فرصتنا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
♥ RoNe ♥
مدير
مدير
♥ RoNe ♥


تاريخ التسجيل : 15/03/2009


اليوم هو فرصتنا Empty
مُساهمةموضوع: اليوم هو فرصتنا   اليوم هو فرصتنا I_icon_minitime2009-05-22, 5:52 pm

يا زكا، أسرع وانزل، لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك

( لو 19: 5 )



كل يوم من أيام حياتنا يضع أمامنا فرصًا، لأجل عمل الخير للآخرين، ونجاحنا
يتوقف قبل كل شيء على الطريقة التي بها نستعمل هذا الامتياز. وكل فرصة
تُترك هي فرصة مفقودة لأنها لا يمكن أن تعود.



وربنا يسوع، مثالنا العظيم، لم يضيِّع ولا فرصة واحدة لخدمة الآخرين. فكان
يترقب كل وقت وكل مكان لكي يخفف من آلام الناس وضيقاتهم أينما وجدها،
ولأنه كان بسهولة يميز أفكار ونيات قلب الإنسان، كان بسرعة يفهم حاجة كل
شخص، وبمحبة وحكمة وقدرة غير محدودة كان يقدم له الخدمة اللازمة كاملة.
وهو ـ تبارك اسمه ـ لم يكن يجهل ظروف زكا حتى قبل أن رآه فوق شجرة الجميز.
إن عين محبته قد تبعته قبل ذلك بمدة طويلة، ولكن هذه كانت فرصته لإظهار
تلك المحبة. لذلك كان ينبغي أن يمكث في بيت زكا ليُريه محبته غير المتوقفة
على شيء في زكا.



والله على الدوام يطلب الهالكين من الرجال والنساء بواسطة عمل روحه
القدوس، فلا ظلام الليل، ولا وحشة المكان، ولا كثرة الشر، ولا أي شيء آخر
من مثل ذلك يقف حائلاً دون رغبته في انتشال النفوس من حمأة الخطية وذلها.
إن قلبه المُحب يتوق دائمًا أن يَهَب لمَن شرب كأس العبودية القاسي إلى
آخره، كأس الخلاص الذي يملأه بأفراح الحياة الأبدية.



ونحن نضيِّع فرصًا كثيرة لتخفيف أثقال الآخرين، وذلك بسبب انهماكنا أكثر
من اللازم في شئوننا الخاصة، ولذلك لا نُسرع في انتهاز هذه الفرص، ولكن
بعد ضياعها يعترينا الندم. بهذا نفشل في توصيل الفرح لقلب إلهنا. إنه يحب
ويُسرّ كثيرًا عندما يجدنا نعمل على تخفيف آلام الآخرين. قد يكون هذا بأن
نقول لهم كلمة تشجيع أو بقراءة بعض أعداد من الكلمة الإلهية تعزي الحزين،
أو بتقديمنا بعض تضرعات إلى الله ليمنح قوة لشخص ضعيف، أو بتقديم معونة
مادية لتفريج كربة متضايق. ولنتأكد أن الله لا ينسى أية خدمة مهما كانت
صغيرة، ولنعلم ـ لتشجيعنا ـ أن قيامنا بواجبنا أعظم ما يريح ضمائرنا ويريح
قلب الله.



ألا نكون حكماء ونحسن استعمال امتيازاتنا، ونقدم التشكرات من أجل الفرص العجيبة التي يعطينا إياها لخدمته


«فإذًا حسبما لنا فرصة فلنعمل الخير للجميع، ولا سيما لأهل الإيمان»


( غل 6: 10 ).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسحاق أنور أرمنيوس

أسحاق أنور أرمنيوس


تاريخ التسجيل : 16/07/2009


اليوم هو فرصتنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليوم هو فرصتنا   اليوم هو فرصتنا I_icon_minitime2009-07-18, 10:13 pm

اليوم هو فرصتنا 417-wonderfull






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اليوم هو فرصتنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى يســـوع المسيح :: المنتدى الدينى :: منتدى المرشد الروحى :: قصص وتأملات-
انتقل الى: